أعاصير عشقك أغرقتنى
إليكَ
نَعَمْ أَشْتَاقُ إليكَ أيَّهَا
المُتَدَفِّقْ فِيِ أَوْرِدَتِيِ
أَشْعُرُ بِكِ فِيِ
اخْتِلاَجَاتِ الْرُوُحِ
الْتِّيِ تُصَارِعُ
احْتِضَارُه
الغُرُوبَ الأَخِيِرْ
سَيِدِّيِ
هلْ سَهِرْتَ لَيْلُكَ أَرَقَاًَ
تُقَلِّبُكَ رِيَاحُ الشَوْقِ
ذَاتَ اليَمِيِنِ ,, وَذَاتَ اليَسَارْ
تَأْخُذُكَ أَحْلاَمُ اليَقَظَة
لِتُقَرِّبُكَ مِنْ بَعِيِدِ المَنَالْ
فَتَشْعُرْ لَحْظَتَهَا أَنَّكَ
غَدَوْتَ بِجَنَاحَيْنِ
وَأَصْبَحَ المَنَالُ مِلْكُكَ مَدَى السَمَاء
هَلْ أَخَذَتْكَ أَمْوَاجَ الشَوْقِ
بَيْنَ طَيَّاتِهَا
لِتُحَاوِلَ عَبَثَاً الوُصُولَ
إِلَى مَرْفَأِ الأَمَانْ
فَعَانَدَتْكَ كُلُّ قَوَانِيِنَ الطَبِيِعَةِ
وَبَقَيْتَ فِيِ فَلَكِ
دَوَّامَة الدَوَرَانْ
أَتَذْكُرْ لَحَظَاتٌ تَهَامَسَتْ
بِهَا رُوُحَيْنَا
وتَنَاجَتْ بِالْعِشْقِ
رَاحَتَيْنَا
تَرَقْرَقَتِ مِنْ حُرْقَةِ
الأَشْوَاقِ بِالْدَمْعِ
مُقْلَتَيْنَا ؟؟
حَتَّى بِأَمْوَاجِ
لَهْفَتِنَا غَرِقْنَا
وَاْرْتَضَيْنَا
أَشْتَاقُكَ يَاسَيِّدِيِ
أَحِنُّ إِلَيْكَ كَزَهْرَةٍ
بِقَطَرَاتِ الْنَدَى
مِنْ لِظَى الحَرِّ
تَحْتَمِيِ
كَعُصْفُوُرٌ مَكْسُوُرٌ
جَنَاحَهُ
بِعِشِّهِ الْصَغِيِرُ مِنْ بَرَاثِنَ
نِسْرٍ يَنْزَوِيِ
هِبْ لِيِ رُوُحَكَ
أَسْقِيِكَ مِنْ أَوْرِدَتِيِ
حُبَّاً زُلاَلاً لاَ يَنْتَهِيِ
امْنَحْنِيِ قَلْبُكَ
لِأَضِيءَ شَمْعَةً تُنِيِرُ
لَيْلُكَ
وَبِنِيَرانِ عِشْقُكَ
تَكْتَوِيِ
سَيِّدِيِ
خُذْ كُلَّ حَيَاتِيِ
وَعُمْرِيِ
خَلَجَاتُ لَحَظاتِيِ
وَكُنُوُز حَنِيِنِي
قُلْ لِيِ كَلِمَةَ حُبٍّ
أُهْدِيِكَ دَوَاوِيِنَ أَشْعَارِيِ
وَرَعْشَاتُ أَقْلاَمِيِ
وَنَسَائِمُ كَلِمَاتِيِ
وَأَمْواجَ حُرُوفِيِ
فَلِمَنْ غَيْرَكَ أَنَا
أَكْتُبْ وَلِمَنْ بِغَيْرِكَ أَنَا أَهْذِيِ
أُحِبُّكَ
وَمَصِيِرِيِ بِعِشْقِكَ قَـَـدْ تَعَلَّــقِ
وَجُنُونَكَ فِيِ دَمَيِ أَخَذَ يَتَمَرَّدِ
أَدْمَنْتُ وُجُودُكَ بِدُونِ تَرَدُّدِ
حَتَّى تَجَرْعّْتُ كُؤُوسَ نَارِكَ الْمُتَمَدِّدِ
نَعَمْ أَشْتَاقُ إليكَ أيَّهَا
المُتَدَفِّقْ فِيِ أَوْرِدَتِيِ
أَشْعُرُ بِكِ فِيِ
اخْتِلاَجَاتِ الْرُوُحِ
الْتِّيِ تُصَارِعُ
احْتِضَارُه
الغُرُوبَ الأَخِيِرْ
سَيِدِّيِ
هلْ سَهِرْتَ لَيْلُكَ أَرَقَاًَ
تُقَلِّبُكَ رِيَاحُ الشَوْقِ
ذَاتَ اليَمِيِنِ ,, وَذَاتَ اليَسَارْ
تَأْخُذُكَ أَحْلاَمُ اليَقَظَة
لِتُقَرِّبُكَ مِنْ بَعِيِدِ المَنَالْ
فَتَشْعُرْ لَحْظَتَهَا أَنَّكَ
غَدَوْتَ بِجَنَاحَيْنِ
وَأَصْبَحَ المَنَالُ مِلْكُكَ مَدَى السَمَاء
هَلْ أَخَذَتْكَ أَمْوَاجَ الشَوْقِ
بَيْنَ طَيَّاتِهَا
لِتُحَاوِلَ عَبَثَاً الوُصُولَ
إِلَى مَرْفَأِ الأَمَانْ
فَعَانَدَتْكَ كُلُّ قَوَانِيِنَ الطَبِيِعَةِ
وَبَقَيْتَ فِيِ فَلَكِ
دَوَّامَة الدَوَرَانْ
أَتَذْكُرْ لَحَظَاتٌ تَهَامَسَتْ
بِهَا رُوُحَيْنَا
وتَنَاجَتْ بِالْعِشْقِ
رَاحَتَيْنَا
تَرَقْرَقَتِ مِنْ حُرْقَةِ
الأَشْوَاقِ بِالْدَمْعِ
مُقْلَتَيْنَا ؟؟
حَتَّى بِأَمْوَاجِ
لَهْفَتِنَا غَرِقْنَا
وَاْرْتَضَيْنَا
أَشْتَاقُكَ يَاسَيِّدِيِ
أَحِنُّ إِلَيْكَ كَزَهْرَةٍ
بِقَطَرَاتِ الْنَدَى
مِنْ لِظَى الحَرِّ
تَحْتَمِيِ
كَعُصْفُوُرٌ مَكْسُوُرٌ
جَنَاحَهُ
بِعِشِّهِ الْصَغِيِرُ مِنْ بَرَاثِنَ
نِسْرٍ يَنْزَوِيِ
هِبْ لِيِ رُوُحَكَ
أَسْقِيِكَ مِنْ أَوْرِدَتِيِ
حُبَّاً زُلاَلاً لاَ يَنْتَهِيِ
امْنَحْنِيِ قَلْبُكَ
لِأَضِيءَ شَمْعَةً تُنِيِرُ
لَيْلُكَ
وَبِنِيَرانِ عِشْقُكَ
تَكْتَوِيِ
سَيِّدِيِ
خُذْ كُلَّ حَيَاتِيِ
وَعُمْرِيِ
خَلَجَاتُ لَحَظاتِيِ
وَكُنُوُز حَنِيِنِي
قُلْ لِيِ كَلِمَةَ حُبٍّ
أُهْدِيِكَ دَوَاوِيِنَ أَشْعَارِيِ
وَرَعْشَاتُ أَقْلاَمِيِ
وَنَسَائِمُ كَلِمَاتِيِ
وَأَمْواجَ حُرُوفِيِ
فَلِمَنْ غَيْرَكَ أَنَا
أَكْتُبْ وَلِمَنْ بِغَيْرِكَ أَنَا أَهْذِيِ
أُحِبُّكَ
وَمَصِيِرِيِ بِعِشْقِكَ قَـَـدْ تَعَلَّــقِ
وَجُنُونَكَ فِيِ دَمَيِ أَخَذَ يَتَمَرَّدِ
أَدْمَنْتُ وُجُودُكَ بِدُونِ تَرَدُّدِ
حَتَّى تَجَرْعّْتُ كُؤُوسَ نَارِكَ الْمُتَمَدِّدِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق